رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس (الخميس) الحفل الختامي لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل لهذا العام 1439/ 2018، وذلك في القرية السعودية للإبل في الصياهد الجنوبية بمدينة الرياض.
ولدى وصول خادم الحرمين مقر المهرجان، كان في استقباله ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء المشرف العام على نادي الإبل الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ووزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، والأمين العام المكلف لدارة الملك عبدالعزيز المشرف العام على المهرجان الدكتور فهد بن عبدالله السماري، وعدد من المسؤولين.
عقب ذلك تفضل خادم الحرمين الشريفين بتدشين ميدان الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن، الذي يبلغ طوله 8 كيلومترات، ويضم 7 مسارات تستوعب 100 مطية، ويتسع لـ 200 سيارة.
وبعد أن أخذ خادم الحرمين الشريفين وضيوفه مكانهم في المنصة الرئيسية عزف السلام الملكي، وعقب ذلك شاهد خادم الحرمين الشريفين والحضور سباقاً للشوطين الأخيرين للهجن (فئة الحيل).
ثم ألقى الشاعر حاكم العنزي قصيدة نبطية بهذه المناسبة، أعقبها الشاعر محمد بن فطيس المري بقصيدة نبطية، بعدها تفضل خادم الحرمين الشريفين بتسليم الفائزين بالمركز الأول لجائزة الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل وجائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن، ثم شاهد خادم الحرمين الشريفين والحضور عرضاً لمنقيات المركز الأول لفئة الجمل لمزايين الإبل فئة خمسين ومئة.
كما شاهد خادم الحرمين الشريفين والحضور العرض المسرحي (الإبل عالمنا) وهو عبارة عن استعراض لعالمية الإبل والرؤية المستقبلية، بعد ذلك أديت العرضة السعودية، وفي ختام الحفل عزف السلام الملكي.
ثم تناول خادم الحرمين الشريفين وضيوفه الكرام طعام الغداء المعد بهذه المناسبة.
حضر الحفل الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز، وأمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير، والأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، والأمير نواف بن محمد بن عبدالله، والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، ورئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والمستشار بالديوان الملكي الأمير بندر بن سعود بن محمد، ووزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف، والأمير عبدالرحمن بن خالد بن مساعد، والأمير سلطان بن سعود بن محمد، والأمير محمد بن تركي بن سعود الكبير، والأمير منصور بن ثنيان بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن سعد بن سعود، وأمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، ونائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، والمستشار بالديوان الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ومساعد رئيس الاستخبارات العامة الأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن سلمان عبدالعزيز، والأمير فهد بن تركي بن جلوي، والمستشار بالديوان الملكي الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، ونائب أمير منطقة الجوف الأمير عبدالعزيز بن فهد بن تركي بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن تركي بن سعد، والأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
ولدى وصول خادم الحرمين مقر المهرجان، كان في استقباله ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء المشرف العام على نادي الإبل الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ووزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، والأمين العام المكلف لدارة الملك عبدالعزيز المشرف العام على المهرجان الدكتور فهد بن عبدالله السماري، وعدد من المسؤولين.
عقب ذلك تفضل خادم الحرمين الشريفين بتدشين ميدان الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن، الذي يبلغ طوله 8 كيلومترات، ويضم 7 مسارات تستوعب 100 مطية، ويتسع لـ 200 سيارة.
وبعد أن أخذ خادم الحرمين الشريفين وضيوفه مكانهم في المنصة الرئيسية عزف السلام الملكي، وعقب ذلك شاهد خادم الحرمين الشريفين والحضور سباقاً للشوطين الأخيرين للهجن (فئة الحيل).
ثم ألقى الشاعر حاكم العنزي قصيدة نبطية بهذه المناسبة، أعقبها الشاعر محمد بن فطيس المري بقصيدة نبطية، بعدها تفضل خادم الحرمين الشريفين بتسليم الفائزين بالمركز الأول لجائزة الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل وجائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن، ثم شاهد خادم الحرمين الشريفين والحضور عرضاً لمنقيات المركز الأول لفئة الجمل لمزايين الإبل فئة خمسين ومئة.
كما شاهد خادم الحرمين الشريفين والحضور العرض المسرحي (الإبل عالمنا) وهو عبارة عن استعراض لعالمية الإبل والرؤية المستقبلية، بعد ذلك أديت العرضة السعودية، وفي ختام الحفل عزف السلام الملكي.
ثم تناول خادم الحرمين الشريفين وضيوفه الكرام طعام الغداء المعد بهذه المناسبة.
حضر الحفل الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز، وأمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير، والأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، والأمير نواف بن محمد بن عبدالله، والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، ورئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والمستشار بالديوان الملكي الأمير بندر بن سعود بن محمد، ووزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف، والأمير عبدالرحمن بن خالد بن مساعد، والأمير سلطان بن سعود بن محمد، والأمير محمد بن تركي بن سعود الكبير، والأمير منصور بن ثنيان بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن سعد بن سعود، وأمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، ونائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، والمستشار بالديوان الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ومساعد رئيس الاستخبارات العامة الأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن سلمان عبدالعزيز، والأمير فهد بن تركي بن جلوي، والمستشار بالديوان الملكي الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، ونائب أمير منطقة الجوف الأمير عبدالعزيز بن فهد بن تركي بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن تركي بن سعد، والأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.